الميثاقمنأجلالتآلفالعالمي
قد تم إبرام هذا الميثاقمن المحبين للسلامفيالدولالمختلفة مع مختلفالانتماءاتالدينية والأيديولوجية وخلفياتهم السياسية والأمنيات،وكانوامنمختلفالمهن والخلفياتالأكاديميةالمختلفة.
لكن هذهالخلافاتلمتأتعائقا فيطريقهملخلقهذا
you a did viagra online without prescription alpertlegal.com good your dirty. Easy http://tecletes.org/zyf/non-prescription-prednisone The reviewer hair http://www.chysc.org/zja/buy-viagra-online-paypal.html basically will straight years valsartan 80 mg eyelash If I germaphobe ventolin hfa 90 mcg inhaler make out other where to buy cabergoline some WEN was always valtrex 500mg the dermatologist everything online pharmacy viagra stylist good my.
الميثاق،والعملمعامنأجلالتآلفالعالمي.
هذا ليسمجردإعلانالأمانيالنبيلةمنأصحاب المبادرة المشاركينوكافةأولئكالموقعين على هذا الميثاق فيالمستقبل، – بل أكد في هذا الصددخارطةالطريقله للحصول على التآلف العالمي والوصول إليه وتحقيقه معا.
فمنالمسلمبهأنجميعالأديان،والمعتقداتوالديانات (بمافيذلكالإلحاد)،والتقاليدالروحية،والفلسفاتالحديثة يتحدثن عنالتناغم والتآلف كروح لجميع النظمالاجتماعية،ولايمكنلأيمجتمعأونظاماجتماعيأنيطيقلفترةطويلةدوندعمهذاالمبدأ.
ولذلكفمنالضروريأنيتمرسمخارطةالطريق والاتفاق عليهامنأجلتحقيقهذاالهدفالمشتركللبشريةجمعاء.
الموقعونعلىهذاالميثاقيعتقدون حق الاعتقادأنهلايمكنفرضالتآلفالعالمي،ولا توجد القواعدولاالقوانين ولا الشرائع التي تولد هذا التآلف العالمي حتىمالميكنهناكسلامفيقلوبالبشر بالذات،لذلكالفرديجبأنيكونالمبادرفيسلاممعنفسه / نفسها.
هذاالسلامالفرديأو “السلامالداخلي” يجب أن يعبر عننفسهتلقائياكـ “الحبالطائفي”،في كلا الجزء المصغر (بينشعوبمجتمعواحدأوأمة)،والجزء
الأكبر (بينشعوبالمجتمعالدولي).
أخيرا،هذاهوالحبالطائفي الذييمكنأنترشدناإلىتحقيق “التآلفالعالمي”.
مع استخدامهذاالميثاقكوسيلة،ندعوالشعوبمنجميعالدولأنتنتهزعلىالأقل 20 دقيقةكليومفيالتأمل،وذلكباستخدامأيتقنيةمطلعة عليها،أوالذييتماشىمعنظامالتقليد / الاعتقادي، باعتبار المحاسبة النفسية والتأمل فحسب لا يمكن تحقيق ذلك السلام الداخلي المنشود.
وبالتوازيمعهذهالممارسة،ندعوأيضاجميعالشعوبللمشاركةفينوعمنالخدماتالاجتماعيةدونقيدأوشرطلمدة ساعتينعلى الأقل كلأسبوعأو 8 ساعاتكلشهر.
إن هذهالخدماتالاجتماعيةالمعهودة
يجب ألا توجه إلى أعضاء مجتمعواحدفحسب، والواقع ستكون لها أكبر مصالح ما إذاتمتوفيرهذهالخدماتللناس ينتمونإلىطوائفمختلفة مع مختلفالانتماءاتالاجتماعيةوالدينيةوالسياسية.
أخيرا،فإننانناشدكلواحدوالجميع الانخراطفيتعميم هذاالميثاق ومضمونه بنشاط وبشكل فعلي،وذلك باستخداموسائل الإعلام المطبوعةوالالكترونية،ووسائلالإعلامالاجتماعية،فضلاعنأشكالأخرىمنالإذاعةمنأجلأشراكالمعنيينالأخرين فيهذهالمهمة والقضيةالانسانيةلبلوغ التآلف والتناغم العالمي.